نقطة هروب ......2

الدواء فيه سم قاتل









كثيرة هي الجرائم التي ترتكب باسم
الحرية
الديمقراطية
الحقيقة
والشفافية
اود ان اذكر هنا احداها
وهي قتل الروح
روح الامل والعزيمة
والرغبة الصادقة في التغيير نحز الافضل
اصبح الفضاء الذي يتغني باشعار حرية الرأي والتعبير
مرتع مثالي لنمو افات الاحباط والسلبية والنظرة التشاؤمية
ويصبح الشباب امل الامة وقوتها الضاربة
شيوخا قد اكلت الافات عزيمتها فعجز عن الابداع
عن الانتاج بكل انواعه
هي حقا صورة شديدة القتامة
تعددت الوان احباطاتها
اتقنت بقدرة عجيبة لتورث اجيال كاملة من الامة
يأس
احباط
سلبية
تلك ببساطة نتاج اعلام وصف مرة بالهادف
واخري بغير
كلاهما اوصل لنفس الطريق المسدود
مع انتهاء الفية وبداية اخري
اعلام هادف
وهو حقا هادف
وقد حصل فعلا علي نسبة كبيرة من اهدافه
لذا عزيزي المشاهد اسمح لي
ان ابعث اليك رسالة ضمنية
بين اسطر مدونة مجهولة
في فضاء مكتظ بالكلمات
اسمح لصوتي الهامس ان يرجوك
عزيزي لا تشرب هذا الدواء
فالدواء به سم قاتل
................................................................
ظاهر الامر الانفتاح الفضائي
حرية الكلمة وديموقراطيتها
كلمات رنانة والهدف واحد
باطن الامر
اصباغ روحك بالوان الاحباط واليأس القاتمة
لمصلحة من؟؟؟؟؟لا يعنينا في شئ
ما يعنينا هنا
هو انت
امل الغد وحلم النهضة
انت يامن انتظرناك طويلا طويلا
ولم نيأس يوما في عودتك
وحقا نتعجل عودتك
لذا ادعوك الي الانغلاق علي نفسك
واقفل جميع منافذ استقبالك لاي معلومة موجهة
اغلق ابوابك امام اي معلومة يحملها لك الفضاء
وتأتي لبابك تطرقه
فهي حقا موجهة
موجهة بالشكل الذي يهدف مصالحها الشخصية
والتي ليست بالضرورة ان تلتقي ومصالحك يا عزيزي
او مصالح اوطاننا
فارجوك ادخل شرنقة عزلتك
واختر انت مواد زيادة مناعتك
ابني جسدك الهزيل
وروحاك المكبلة
ثم افتح نوافذك كلها
واستقبل كل شئ
واي شئ
فانت الان مهيئ للانتقاء
والتقييم
ومعرفة الجيد من الغث
ولكن قبل ذلك
نرفع لوحة للكبار فقط
علي المواد الاعلامية المعاصرة
الي اجل غير مسمي

...................................................
اذا كانت عقيدتنا هي مصدر منهاج حياتنا
واذا كان القرأن كتابي واسلوب حياتي
فلماذا لم اري يوما
ايات النار في منأي عن ايات الجنة
فلم يذكر الرحيم يوما النار بكل اهوالها
دون تتبعها ايات الجنة ببهجتها ونعيمها
الم ندرك المغزي؟؟؟؟
ان الالوان بتعددها يستحيل ادراكها بغير وجود الضوء
والقدرة علي الابصار تنعدم كلية مع خروج النور من الصورة
ونقاء الابيض لا يبرزه الي ظلمة الاسود
بالله عليكم كيف يمكن ان نعطي الامل في غدا افضل لشبابنا
في ظل هذا الكم من الاحباطات المتخفي تحت رداء الحقيقة
وحرية الفضاء الشاسع
من قال ان فقط القاء الضوء علي السلبيات خطوة للامام
او حتي خطوة نحو الاصلاح؟؟؟؟؟
هراء كبير
وشرك اكبر نخطو اليه
بالله عليكم ما يعننيا من صحافة الجرائم والفضائح
وكشف الغطاء عن المستور
لا اله الا انت سبحانك
انا كنا من الظالمين
لهذا يا صديقي امل المستقبل
ارجوك ان تقف بعين الحذر
لكل معلومة تأتي لبابك وتطرقه وتأمل في الدخول لعالمك
ادعوك ان تنظر اليها بكل اعين الحذر
فما يأتي لبابك يعرف ماذا يريد
فعليك ايضا ان توزنه بميزان ما علمت وما تعلمت
حتي تعلم جيدا اين مكانه المناسب
يا صديقي حافظ علي وعيك
علي جذورك
علي اصول فكرك
التي شكلتها شرائع القدير وسننه
حتي تعلم اين تقف قدماك
وحتي ذلك الحين
ارجوك
لا تشرب هذا الدواء...........
فالدواء فيه سم قاتل

لا أريد أن أعرف...












تقتحم بعض الأمور حياتك
وتهبط بعض المستجدات على أرضك


ولا تلبث أن ترى في الأفق أطباق طائرة لم تعهدها سابقا تسرح في فضائك
ولكن مهلا
ليست كل الأمور محط بحث و دراسة
ففي بعض الأحيان الخاصة جدا ..والنادرة جدا...والفريدة جدا ..والحميمة جدا

قد ترتاح لشخص ما أو قد تنسجم في عمل ما أو قد تختار شيئا ما وأنت لا تعرف عنه شيئا مطلقا
كل ما في الأمر أنك
أحببته منذ النظرة الاولى
وارتاحت له نفسك منذ الكلمة الأولى
وألفته منذ المعنى الأول
وصادقته منذ الوهلة الأولى
ففاضت روحك نحوه باجتياح

ونبض قلبك له بانسجام
وأخبرك كشف الهيئة الخاص بك أنه ما تبحث عنه منذ زمن
وأنه ما تحتاجه بمنتهى القوة

وأنه الذي تنتظره بشوق وبلهفة

وأن مصيرك سوف يرتبط بمصيره أخيرا
فيزول ترددك وتتعطل حاسبتك ويغادرك الحذر ويسافر الخوف بعيدا بعيدا عنك
وتجد نفسك صاحب أسرع قرار تاريخي ومصيري حاسم

لا بد أن ترفض عرض الأمر على عقلك
لا بد ساعتها أن ترفض معرفة ماهية ذلك الأمر
اقبله على علاته هكذا كما رأيته شفافا صادقا
والغريب أن أقدر الناس على اتخاذ مثل هكذا قرار خطير

هم أصحاب العقول العاملة على الدوام

فتصيبك الدهشة ويعتريك الفضول ويسكنك التفكر

هكذا وبدون كثرة كلام وبدون جلبة تفكير
نعم هكذا ...وبمنتهى الإيمان وبمنتهى الاستسلام والسلام
هكذا هي الأمور تجري في ذات نُدرة
قد تجد حلم عمرك واقعا بين يديك

فلا أجمل من قبول هذه النعمة على أنها منحة عمرية شاملة لا تأتي في العمر كثيرا
بل قد لا تأتي أبدا

وليغيب السبب ولتتلاشى العلة وليتبخر المرد المقنع
ولتهمس لنفسك ساخرا ( لا أريد أن أعرف )

هكذا بروح طيبة وانسجام كامل
وليقف الفكر صامتا احتراما لرغبة الروح العطشة
فلنفسح المجال لتلك النعمة الزائلة علها تمنحنا شيئا مما لم تقدر المعرفة على منحه
************
من اللاوعي :
قد ينجو محارب في أرض معركة لأنه كان معصود العيينين ساعتها , وقد تحصل على حلم حياتك وأنت في حداد مع عقلك !!










بسم الله الرحمن الرحيم
"وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"
صدق الله العظيم

الخوف....
كل ما نمر به من هلع و رعب هو شئ من الخوف....
كل هذا شئ... أي اقل القليل...
كل هذا القلق المصاحب للخوف جزء قليل جدا...
طالما رجتني هذه الآيه الانها تلخص كل شئ في الدنيا، تجعل الانسان يرى كل شئ على حقيقته و يعلم بان دوام الحال من المحال... و ان كل شئ الى الزوال...
طالما جعلتنى اقف عندها ارتجف طلبا و سعيا في عفو رب العالمين
فما اقصى الخوف حينما يدركنا و يجافى النوم اعيننا...
يفطر القلب حينما يشعر بقرب الامتحان و نقص الانفس.... من الاحبه
هل نجحنا....
هل صبرنا حتى نفوز به" و بشر الصابرين"
اما عنى انا .....فلم انجح بعد....
همســـــه
الكلمة....هي طريق الى روح .... عقل.... قلب
كلمة تعلو بنا الى عنان السماء و نطوف الكون كله في لحظة ... تفتح ابواب الفرحة بداخلنا... تمنح وجهنا ابتسامه رقيقة صافية...
كلمة تفجر بداخلنا كل انواع الحب ... تجعلنا في قمة العطاء اللا محدود لكل شئ و اي شئ
واخرى تدمي قلوبنا .... تؤلمنا ....تبكينا....و تجرح كرامتنا .... تهدم بلا بناء....


نقطة هروب

مقدمة






هكذا تغدو حياتنا..........
لوحة من التفاصيل الدقيقة المتشابكة
والعلاقات المعقدة
واحمال تثقل الكواهل
وترهق العقول
وتورث تيها وسط كل الوجوه المألوفة
وسط من عشقهم القلب وتعلقت بهم الروح
وقد تعجز معها عن الفهم ........
.عن الادراك
تتبع اي خيط
وكل خيط
في متاهة عالم يفتقد للمصداقية
لصراحة الابيض والاسود
من انا؟
وماذا افعل؟
ماذا يعني الغد؟
وكيف كان الامس؟
اين البداية
واين النهاية
اين الحقيقة
واين الوهم
ايها العقل المسكين اين السبيل؟
شبكة من التساؤلات
وفيض من الاحباط
هكذا تصبح الحياة عامة
وتغدو حياتي خاصة
....................................................
علمت جيدا
كوني جزءا من عالم معقد التفاصيل
متعدد الالوان
متناهي الاسطح
تتنوع مدخلاته وتتشابك
ان قدرات العقل المسكين سيعجز حتما عن الادراك
ويستحيل عليه تحديد الاتجاه السليم
فيسكن مكانه
باحثا عن سبيل
عن نقطة هروب
.........................................................
نقطة الهروب
Vanishing point
مصطلح فني
يطلق علي النقطة التخيلية
التي تهرب اليها جميع خطوط المنظور المعماري
الجميع مساره الي نفس النقطة
او الي نقطتين
حيث تنتهي مجموعة الي نقطة
والمجموعة المتعامدة الي النقطة المقابلة
الجميع في منظومة
الجميع لا يشز عن القاعدة
كي يتزن المنتج النهائي
وتتكامل خطوط المنظور
..........................................................
نقطة هروب
هنا ووفقا لرؤيتنا
هي ذلك المصطلح الذي قد نخلص اليه
كي يلتقي ما نؤمن به.............. وما نري حولنا
في محاولة للهروب من واقع زائف لحقيقة الاشياء المجردة
محاولة لفك الطلاسم وتبسيط المفاهيم
للوصول الي نقطة نور
.........................................................
نقطة هروب
او نقطة تلاشي
هي ذوبان الفرد من اصفاد ذاته المتعالية
رغبة منه في حياة اشد بساطة
واكثر ثقة بالمعبود
......................................................
نقطة هروب
كما انها نقطة تخيلية في العمل المعماري
فهي ايضا مخرج لعالم خيالي
هربا من واقع فاقد للابداع
مقيد بواقعيته
الي عالم اكثر ابداعا
..........................................................
نقطة هروب
ستكون ان قدر الله ذلك
محور الكتابات
واخيرا
يا حي يا قيوم
نسألك الاخلاص والخلاص
نسألك قلبا صادقا
ولسانا لا ينطق الا ما يرضيك
وقلما لا يشهد علينا يوم يقوم الاشهاد










مع التطور السريع لتكنولوجيا المعلومات وطرق نقل البيانات التي باتت بين لحظة وضحاها تستطيع أن تنقل اكبر كم من البيانات عن طريق ضغط زر.


مما آثار انتباهي خلال الفترة الأخيرة بعض الأشياء منها البسيطة والمعقدة

- استلمت أكثر من بريد الكتروني يهنئني بفوزي بمئات الألوف وربما الملايين من مختلف العملات ويجب أن تتبع البريد وترسل كل بياناتك الشخصية وربما أيضا ارسل بعض الدولارات وهكذا .... وأغلبنا يعلم بهذه الرسائل وربما كلنا ونعرف أنها لا أصل لها في مسألة الفوز.

فما زلت رغم أحلام اليقظة على يقين بأن السماء لا تمطر أموالا ولكن قطرات العرق تنحت وترسم الفلوس.

- تلقيت أنا وعائلتي بعض التليفونات لتطل عليك محدثتك بصوت عذب لتخبرك بأنك سعيد الحظ إذا ما أجبت عن بعض الأسئلة ستفوز بهدايا ثمينة ، أو تخبرك عذبة الصوت بأسم شركتها الانجبيزي الرنان (فتتأكد بأنك مازلت لا تعلم أسماء الشركات الكبيرة والضخمة) والتي تعمل إما في مجال الدعاية أو أي نشاط اجتماعي وتود أن تعرف بعض المعلومات عن شخصيتك أو شركتك أو حتى مديرين الشركة.

ولا أنكر أنه ربما تكون هذه الشركة ذات نشاط قائم أو أنها تقدم خدمات من نوعا ما فالنهم الاستهلاكي يبدع في خلق الخدمات.

- التحويلات الالكترونية وهذا الجزء مقتبس من عملي وهو عبارة عن إحدى طرق الدفع - تحويل بنكي عادي بين مورد وعميل وعن طريق بنك - ولكنة يتم عن طريق الانترنت من خلال مواقع الإلكترونية للبنوك ويتم تحويل الألوف والملايين بالضغط على كلمة موافق.

- غسيل الأموال هي عملية إعادة لتدوير الأموال القذرة الناتجة من أعمال غير مشروعة ولكن في أعمال مشروعة وأهم عيوب غسيل الأموال من وجهة نظري الضيقة هي زيادة السيولة بشكل لا يتناسب مع زيادة الأنتاج.

- الهكر وإختراق الاجهزة وهي لسيت مجرد عملية تطفل بسيطة ولا حتى مسح بيانات الأجهزة وإنما قد يصل الأمر إلى سرقات وتدمير مواقع وشبكات وتحكم في الاجهزة واستخدامها.

إذا ما جمعت كل هذه البيانات ستخرج بدائرة مغلقة ، وبعيداً عن نظرية المؤامرة ما بين مؤيدين ومعارضين ، إلا أن الموضوع يستحق ان تلقي الضوء علية ففي هذا العالم الذي نعيشة لا تستبعد ان يكون جهازك المخترق أو حتى بياناتك المنشورة تستخدم بطريقة غير مشروعة.












لم يحالفني الحظ بان أشاهد و استمتع بمحاضرة الدكتور احمد زويل بالكامل
ولحقت أخر 20 دقيقة منها و أنا كلى شغف بما يقول، ولفت انتباهي كعادته باحترامه لذاته و تأكيده على فضل مصر
وطربت أذني لما قال و أثارت كلماته بداخلي الكثير ووقفت عند شئ بعينه أشار إليه و بقيمته ألا و هو الوقت
الوقت
ضاع منا قيمة الوقت
لم نعد نهتم بالوقت، ولا بكيفية استغلاله فضاعت قيمتنا نحن معه وقت
الوقت هو المفتاح لكل شئ جيد ، ناجح و متألق
هذا الوقت " الزمن" الذي سنحاسب عليه بشدة أمام الله سبحانه و تعالى فيما أضعنا
ولا اقدر ان اتهم احد في مساعدتنا في أضاعته، لأننا كنا المسئولين الأوائل عن ذلك
فلن أقول حكومة و لا إي شئ من ذلك
ولكن انظر بداخلي اولا
فانا على سبيل المثال لم استغل الوقت حق استغلاله، لم أنتج به شئ لبناء مجتمعي
بل انحصر اهتمامي على ذاتي
و هذه هي المشكلة بالنسبة لنا جميعا
لذا هل اسالكم بان تساعدوني في استغلال وقتي بصورة مفيدة
هل نتناقش في كيفية عمل شئن بدا به حتى نعلو باسم بلدنا مرة أخرى من حلال أفراد واحد تلو الأخر حتى نصبح مجموعة ثم قبيلة ثم شعب
فلنضع فكرة محددة لاستغلال الوقت بما يرضي رب العباد عنا من كافة الجوانب فنحن نملك الأسلحة التى ذكرها لنا الله سبحانه و تعالى و أهمها:
- التعليم الجيد
- النظام
- الفكر المرتب
- روح الفريق
- المشاورة
- الإتقان
ولن أقول أسباب التأخر هي تبدأ من التعليم الدراسي، لان المجتمع المصري سابقا كان يعلم نفسه بنفسه تعليم ذاتي و أهمها الكتاب ( بضم الكاف) و كنا في ذلك الوقت متقدمين في مجالات عديدة عن الكثير من الدول المتقدمة من العالم الأول الآن.
وكان عنده كل الأسلحة السابقة بكل وضوح.
فماذا تغير فينا ونحن عندنا الكثير الآن من وسائل التعليم المختلف و لكننا بدلا من آن نتقدم تأخرنا
لن أتوغل في دارسة كل سلاح
ولكن فلنبدأ معا في دارسة كل سلاح و وسائل أخري
لأننا فعلا في حرب مع أنفسنا
وليكن الهدف و الشعار إن أمكن
فلنعمل الآن حتى نجد طريقا لرؤية وجه الله العلى العظيم
و للحديث بقية.....

همســــه
اصعب علاقة هي علاقة الإنسان بذاته .... علاقة ممزوجة بالتناقض و لحظات نضج و طفولة ، قسوة و حنان ، أمل و يأس.... حرب بادرة و عنيفة.... كم هي صعبة المصالحة مع النفس...يا الله


مقدمة

كانت البدايه منذ خمس سنوات تقريبا
وذلك على منتدى موقع الاستاذ الفاضل عمرو خالد
حيث بدأ العبد لله فى كتابة مجموعه من المقالات تحت عنوان
وريقات من مذكرات مصري مغترب
وهى التى تحولت فيما بعد الى كتاب بنفس العنوان
مقالات كان الهدف منها
عرض خبرات الغربه الاوروبيه
وأسبابها ودوافعها
وذلك لطالب الدراسه والعلم
فجذب الموضوع بمرور الزمن الكثير من الاقلام
والتى كتبت هى الاخرى عن الغربه فى بلادنا العربيه
أو حتى الغربه الاوروبيه ولكن من منظور مختلف
ثم ظهر بعدا أخر للغربه
الا وهو الغربه داخل الوطن
وبين أحضان الاهل
الى ان وصلت الكتابات الفلسفيه مداها
وتناولت غربه الانسان داخل ذاته ونفسه
وبين كل تلك الابعاد
فتح الموضوع ذراعيه للجميع
وأصبح صالون ثقافي لكل وجهه نظرولكل خبرة قد تفيد انسان
وريقات
لاشخاص مغتربين فى بلاد مختلفه
ولاسباب مختلفه
وبمعاناة مختلفه
انها باختصار
وريقات
من الخبرة الانسانيه

Blogger Template by Blogcrowds